كشف بنك أوف أمريكا عن التدفقات النقدية الأسبوعية التي دخلت الأسواق المختلفة خلال الأيام السبعة الماضية.

وتصدرت أمريكا التدفقات العالمية على مدى أسبوع بـ13.2 مليار دولار نقدا، تليها التي حصلت على 2.1 مليار دولار من التدفقات النقدية.

تبع الذهب سوق الأسهم التي ضخت 1.9 مليار دولار فيه، وبعدها سندات بقيمة 200 مليون دولار.

علق بنك أوف أمريكا بأن تدفقات السندات مستمرة منذ 11 أسبوعًا، وهي أطول فترة منذ الربع الأخير من عام 2008. وفيما يتعلق بأسعار السلع الأساسية، قال بنك أوف أمريكا إنها أفضل فترة منذ عام 1915.

توقع بنك أوف أمريكا رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماعه المقبل، معتبرا أن صدمة زيادة الأسعار هي الأسوأ الآن وأن ذعر البنوك المركزية أصبح واضحا ولا يرقى إليه الشك والجميع يؤمن به، ومع معدلات التضخم المرتفعة بجنون، فإن هذا سيجبرها على رفع أسعار الفائدة بشدة. مايو المقبل.

توضيح المخاطر تود Fusion Media تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة آنية وليست دقيقة. لا يتم توفير جميع العقود مقابل الفروقات (الأسهم والمؤشرات والعقود الآجلة) وأسعار الفوركس من قبل البورصات ولكن من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن سعر السوق الفعلي، مما يعني أن الأسعار إرشادية وليست مناسبة لأغراض التداول. لذلك لا تتحمل Fusion Media أي مسؤولية عن أي خسائر تجارية قد تتكبدها نتيجة لاستخدام هذه البيانات.

لن تتحمل Fusion Media أو أي شخص مشارك مع Fusion Media أي مسؤولية عن الخسارة أو التلف نتيجة الاعتماد على المعلومات بما في ذلك البيانات والاقتباسات والرسوم البيانية وإشارات الشراء / البيع المتضمنة في هذا الموقع. يرجى أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، فهي واحدة من أكثر أشكال الاستثمار خطورة.